قال الله تعالى: (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ). [الشعراء: 80]

الصفحة الرئيسية لموقع العلاج منتجاتنا - موقع العلاج فيــديــو - موقع العلاجحمل الملفات - موقع العلاج عن الموقع - موقع العلاج الطبيعيخارطة الموقع - موقع العلاجتواصل معنا - موقع العلاجأضفنا للمفضلة - موقع العلاج

موقع العلاج.. المعلومة الدقيقة والعلاج المناسب في مكان واحد..

تصنيفات رئيسية - موقع العلاجالعلاج بالطين - موقع العلاج

   ■ تاريخ العلاج بالطين.

   ■ الطين في القرآن.

   ■ الطين في السنة النبوية.

   ■ أنواع الأطيان العلاجية.

   ■ آلية التأثير العلاجي للطين.

   ■ الأمراض التي يعالجها الطين.

   ■ الطين البركاني.

   ■ خلطات الطين البركاني.

   ■ الحمامات البركانية في اليمن.

          ● المزيد عن العلاج بالطين..

 

متوفر الآن.. اجود أنواع الطين البركاني

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. في موقع العلاج نقدم هذا القسم الذي يتحدث عن الطرق المدهشة المستخدمة في العلاج بالطين.. نتمنى لجميع الزوار أن يجدوا ما يفيدهم ويلبي تساؤلاتهم.

 

 

تاريخ العلاج بالطين

 

الطين من أقدم مواد البناء التي عرفها الإنسان واستخدمها في بناء مساكنه، وتمتاز هذه المادة بالعديد من الإمكانيات والمميزات المهمة، وقد تنوعت طرق استخدام هذه المادة في البناء في الماضي والحاضر تنوعاً كبيراً، وكذلك استخدم الطين في صناعة أواني الأكل والشرب وتحضير الطعام فقد جرب الإنسان قوة الطين وصلابته ضد النار والحرارة، وجاء الدور في استخدام الطين في العلاج بعد أن عرف الإنسان ما لهذه المادة من خصائص فريدة توفر الكثير من الحلول العلاجية في أبسط صورة.

 

عرف الإنسان الطين وفوائده العلاجية منذ فترة طويلة، فمنذ خمسة آلاف سنة برعَ الفراعنة في استخدامه كأداة من أدوات التجميل، كما استعملوه للاستشفاء من بعض الأمراض كعلاج كسور العظام مثلاً، فقد كان قدماء المصريين يقومون بلف المكان المكسور بقطع من القماش بعد خلطة بالطين الذي كان يحل محل الجبس الذي نعرفه اليوم والذي لم يبدأ استعماله إلا عام 1798م. ميلادية، كذلك كان التجميل بالطين من أبرز الوصفات التجميلية للملكة كليوباترا، ولا يزال حمامها الشهير بمدينة مرسى مطروح الساحلية من أشهر معالم المدينة السياحية والأثرية.

 

منذ زمن طويل عرف الناس الطين وفوائده العلاجية، وفي زمن (هيروتس) استخدم الطين لعلاج الكثير من الأمراض الجلدية، وحتى قبل (هيروتس) بكثير في القرن الثاني قبل الميلاد ذكر المؤرخ (بليني) ما اسماه أراضي الطين الشافية لجميع الجروح وجميع الأمراض، وهذه الأراضي هي أوروبا الشرقية وخاصة دول البحر الأسود، وكذلك البحر الميت في الأردن، وكانت تنتشر هناك ما يشبه المصحات للعلاج بالطين وبالماء المالح.

 

في عام 1828م. في أوكرانيا تم بشكل رسمي فتح أول مصح للعلاج بالطين, وخلال الحرب الروسية التركية أعوام 1854م. - 1855م. نصح الجراح الشهير (بيروجوف) بأطيان أوكرانيا لإجراء علاج التئام الجروح وإصابات العمود الفقري اثر الطلقات النارية التي تعرض لها الجنود الروس، وفي بداية القرن العشرين وضع الأكاديميان (س. نالدبانوف) و (ن. بورسنكو) الأسس العلمية لعلاج أمراض مختلفة.

 

وفي الوقت الراهن انتشرت الكثير من المصحات ومراكز التجميل التي تستخدم العلاج بالطين، وتنتشر مثل هذه المستشفيات والمراكز في العديد من دول العالم خصوصا دول بحر القرم كروسيا واوكرانيا وفي دول البحر الميت كالأردن.

استخدام الطين قديماً

 

للأهمية: هذا الموقع وما يحتويه نتاج جهد متواصل وطويل لذلك، لطفاً لا أمراً في حالة نسخك أو نقلك أي بيانات فعليك ذكر المصدر كالتالي:

المعلومات والبيانات الواردة نقلاً عن موقع العلاج Al3laj.com

جميع الحقوق محفوظة al3laj.com لموقع العلاج© حسب اتفاقية الاستخدام.

1431هـ - 2010م.

المصادر | تعليقات ومقترحات | اتصل بنا | اتفاقية الاستخدام | أعلن معنا