قال الله تعالى: (وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ). [الشعراء: 80]

الصفحة الرئيسية لموقع العلاج منتجاتنا - موقع العلاج فيــديــو - موقع العلاجحمل الملفات - موقع العلاج عن الموقع - موقع العلاج الطبيعيخارطة الموقع - موقع العلاجتواصل معنا - موقع العلاجأضفنا للمفضلة - موقع العلاج

موقع العلاج.. المعلومة الدقيقة والعلاج المناسب في مكان واحد..

تصنيفات رئيسية - موقع العلاجالعلاج بالطين - موقع العلاج

   ■ تاريخ العلاج بالطين .

   ■ الطين في القرآن.

   ■ الطين في السنة النبوية.

   ■ أنواع الأطيان العلاجية.

   ■ آلية التأثير العلاجي للطين.

   ■ الأمراض التي يعالجها الطين.

   ■ الطين البركاني.

   ■ خلطات الطين البركاني.

   ■ الحمامات البركانية في اليمن.

          ● المزيد عن العلاج بالطين..

 

متوفر الآن.. اجود أنواع الطين البركاني

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. في موقع العلاج نقدم هذا القسم الذي يتحدث عن الطرق المدهشة المستخدمة في العلاج بالطين.. نتمنى لجميع الزوار أن يجدوا ما يفيدهم ويلبي تساؤلاتهم.

 

 

الطين في القرآن

 

بحثت في برنامج الباحث في القرآن النسخة 5.0 فوجدت مواضع كثيرة في القرآن تذكر كلمة طين أو كلمة "تراب"، وقد ذُكرت كلمة "طين" في القرآن الكريم 12 مرة، أما كلمة تراب فقد ذكرت 17 مرة، وسأقوم بإيراد المواضع التي ذكرت كلمة طين في القرآن الكريم.

 

- في سورة آل عمران الآية 49 يقول الله عز وجل: (وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِ اللّهِ وَأُبْرِئُ الأكْمَهَ والأَبْرَصَ وَأُحْيِـي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللّهِ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ).

 

- في سورة المائدة الآية 110 يقول الله تعالى: (إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْراً بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ).

 

- في سورة الأنعام الآية 2 يقول الله تعالى: (هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَ).

 

- وفي سورة الأعراف الآية 12 يقول الله تعالى: (قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ).

 

- في سورة الإسراء الآية61 يقول الله تعالى: (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلآئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إَلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِيناً).

 

- وفي سورة المؤمنون الآية 12 يقول تبارك وتعالي: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ).

 

- وفي سورة القصص الآية 38 يقول الله تعالي: (وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَل لِّي صَرْحاً لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ).

 

- وورد في سورة السجدة الآية 7 قوله تعالي: (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ).

 

- أما في سورة الصافات الآية 11 فيقول الله تعالي: (فَاسْتَفْتِهِمْ أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَم مَّنْ خَلَقْنَا إِنَّا خَلَقْنَاهُم مِّن طِينٍ لَّازِبٍ).

 

- وفي سورة ص الآية 71 يقول تبارك وتعالي: (إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَراً مِن طِينٍ).

 

- وفي نفس السورة، سورة ص الآية 76 يقول تبارك وتعالي: (قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ).

 

- وأخيراً في سورة الذاريات الآية 33 يقول عز وجل: (لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ).

الطين في القرآن الكريم

 

للأهمية: هذا الموقع وما يحتويه نتاج جهد متواصل وطويل لذلك، لطفاً لا أمراً في حالة نسخك أو نقلك أي بيانات فعليك ذكر المصدر كالتالي:

المعلومات والبيانات الواردة نقلاً عن موقع العلاج Al3laj.com

جميع الحقوق محفوظة al3laj.com لموقع العلاج© حسب اتفاقية الاستخدام.

1431هـ - 2010م.

المصادر | تعليقات ومقترحات | اتصل بنا | اتفاقية الاستخدام | أعلن معنا