• الصدفية تصيب الرجال كما تصيب النساء.
• كلمة الصدفية مشتقة من كلمة يونانية تعني “يحك” إلا أن الصدفية في الواقع لا تسبب حكة إلا في حالة عدم العناية بمناطق بقع الإصابة، ولهذا حاول دوماً ترطيب جلدك بشكل مستمر للإقلال ما أمكن من الحكة وبالتالي الإقلال من ظهور بقع صدفية جديدة.
• خلايا الجلد المصاب بالصدفية تتكاثر بسرعة تبلغ عدة أضعاف السرعة الطبيعية ولا تعيش سوى ثلاثة أو أربعة أيام، وتراكم الخلايا الميتة على الجلد يُكوّن بقعاً سميكة لها قشور.
• الصدفية تصيب أي شخص في أي عمر، إلا أنها تنتشر أكثر بين الأشخاص في العشرينات والثلاثينات والأربعينات.
• تصيب الصدفية في الولايات المتحدة شخصين أو ثلاثة أشخاص من بين كل مئة شخص.
• الصدفية ليست إلتهاباً وليست معدية فهي لا تنتقل من شخص إلى آخر.
• تكون الإصابة بالصدفية وراثية في حوالي ثلث الحالات، فإذا كان والدي الطفل مصابين بالصدفية فإن احتمال إصابته بهذا المرض حواليّ خمســين بالمائة.
• إصابة الجلد وتغيّر الجو والإلتهاب وردة فعل الأدوية والضغط النفسي، كلها عوامل تسبب تفاقم الصدفية وازديادها سـوء.
• قد يسبب إلتهاب الحلق نوعاً من الصدفية يسمى الصدفية القطرانية يكثر انتشاره بين الأطفال والأحداث.
• واحد من بين كل عشرة أشخاص مصابين بالصدفية يصاب بنوع من التهاب المفاصل يسمى الالتهاب المفصلي الناتج عن الصدفية.
• تشير بعض الدراسات إلى أن استجابة الأطفال المصابين بداء الصدفية تكون عادة أكثر من غيرهم.
• التعرض لأشعة الشمس عدة مرات أسبوعياً يخفف من درجة الإصابة، ولكن ينبغي الحذر من الإفراط في ذلك تجنباً لحروق الجلد.
• من المهم للمصاب بداء الصدفية تناول الأسماك ثلاث مرات في الأسبوع خصوصا الأنواع الدسمة مثل الماكريل والسلمون والسردين والتونة، وهذه الأسماك الدسمة تحتوي على أحماض دهنية تساعد في تخفيف الإصابة بالصدفية، وتسمى هذه الأحماض (أوميجا-3).
• هناك دراسات حديثة كشفت على أن بعض حالات الصدفية ترتبط بعدم تحمل جسم فئة من المرضى لمادة تسمى (الجلوتين Gluten)، حيث يصعب هضمه وتمثيله مما يؤدي لزيادة أعراض الصدفية، والجلوتين هو عبارة عن بروتين يوجد في القمح والشعير بصفة خاصة، لذلك يجب ملاحظة تأثير هذه المواد الغذائية على الإصابة، والامتناع عن تناول الخبز المحتوي عليها.